لك جزيل الشكر أخت زينب على مرورك المضئ
الذي أنار الصفحة
و بالفعل ان ما تحويه هذه القصيدة هو حال أمتنا التي وصفناها يوما بالنائمة
و لكني انا الآن على يقين بأنها ليست نائمة
إنما هي يقظة, مستمتعة و خاضعة لكل ما يحصل من جرائم
غير آبهين بدماء و اشلاء أخوتهم ..
اخوتهم الذين هاجمهم نفس عدوهم هم..
أحوال تبكينا و تحبطنا و الله ... لكن توكلنا و ايماننا بالله يزرع فينا الأمل
تحيتي لك زينب .. أسعدني ردك و الله