خاطرة رائعة غادة
و لكن أتعلمين .. إن الدنيا هكذا يوما لك و عشرة عليك
إن أهدت الانسان ضحكة أو فرحة فإنها سرعان ما تستردها و تسلبها منه
و ان أهدت الانسان حلما فسرعان ما تسعى الى بناء الحواجز...
و ما أصلبها هذه الحواجز حيث لا نستطيع هدمها...
و لكني أرى القوة في مواجهة الحياة بكل ما فيها من آلام احتلت قلوبنا
في مواجهة الحياة بكل ما فيها من فرقة
في مواجهة بكل ما فيها من عبرات باتت تزين أعيننا
نعم مواجهة الحياة صعبة
و جد صعبة
لكن هذه المواجهة تمنحك أملا في الحياة
خاطرة لها أصداء غريبة على جدران الأفئدة
و ما نزال دوما نسأل لماذا يا دنيا؟؟
لماذا يكون ثمن كل بسمات الحبور .. دموعنا!!!