تاريخ التسجيل : 16/08/2008 الجنس : عدد الرسائل : 2211 :
موضوع: غزة ما زالت تحت الحصار الأحد نوفمبر 02, 2008 12:42 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون إن كنتم مؤمنين).
هذه الآيه يكلم الله جل في علاه كل مجاهد يجاهد في سبيل الله فكيف لو كان هذا المجاهد في بيت المقدس واكناف بيت المقدس الذين اخبر عنهم نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم : قال { لا تزال طائفه من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خالفهم الى يوم القيامة . قالوا اين هم يا رسول الله ؟ قال ببيت المقدس واكناف بيت المقدس } . اذن انتم الأعلو ن، انتم اسياد العرب، وشرف الأمة ، ومجدها ،
{ لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادُّون من حآدَّ اللهَ ورسوله }
أما هذه الآيه الكريمة يخاطب الله تعالى فيها من يلقي بنفسه بين الحين والآخر في احضان الخنزيرة كونداليزارايس مع تبادل القبالات ، ويرقص بالسيف مع الحقير الكافر جوج بوش وكأن حسن الضيافه لا يكون الا بالرقص ، وقرع الطبول . انا لا اعتب على اليهود فهم قتلة الانبياء ، واخس الناس . هم الذين باؤو بغضب من الله . ولكن اعتب على من يسمون انفسهم ببلاد الطوق ، مذ وانا صغيرة وانا اسمع ببلاد الطوق ،طوق على من الآن عرفت ان الطوق علينا نحن على رقابنا نحن ورقاب شعوبهم وقد كان الطوق ينقص حلقه وقد اكتملت بسلطة محمود عباس واعوانه وهكذا اكتمل الطوق وشكلوا حول المستعمرين الصهاينه شبكه كشبكة العنكبوت واهون البيوت بيت العنكبوت لا تهتموا لوجود بعض العملاء والجبناء بينكم احباب القلب والروح ان الله ليريد ان يمحص الخبيث من الطيب ولكم النصر ان شاء الله
ولكن ما يحزنني اين علماء المسلمين مما يجري واين الأئمة اين من كانت تصدع اصواتهم بالفضائيات من نحب سماعهم لما لم يسمعونا اصواتهم ولو بكلمة على الاقل لنحاجج بها لهم امام الناس كي لا يفتنوا عن دينهم ويصبح بينهم وبين المساجد شرخ وبينهم وبين علماء المسلمين خراب
وختاماً صبراً يا اشرف الناس صبراً يا اسياد العرب والعروبه يا شرف الامة وهيبتها
صبراً يا احباب القلب والروح والى نصر قريب بإذن الله آمين
اختكم زينب الحاج
أبوالبراءالشامي شاب فعال
تاريخ التسجيل : 08/10/2008 الجنس : عدد الرسائل : 227 :
موضوع: رد: غزة ما زالت تحت الحصار الأحد نوفمبر 02, 2008 10:36 am
و الله لن يحرر الأراضي الإسلامية بشكل عام و فلسطين بشكل خاص إلا إمام مجاهد يدخل عليهم بقرآن يهدي وسيف ينصر, و أسأل الله أن يجعلنا من هذا الجيش