الشاعر محمود درويش

محمود درويش "في حضرة الغياب" (1941- 2008)
انتظرني أيها الموت ريثمـا أنهي حديثـاً عابراً مـع ما تبقّى مـن حياتي

قبل سنوات كتب الشاعر الكبير محمود درويش: "وعند الفجر أيقظني..نداء الحارس الليلي..من حلمي ومن لغتي:ستحيا ميتة أخرى..فعدِّلْ في وصيتك الأخيرة..قد تأجّل موعد الإعدام ثانية..سألتُ: إلى متى؟ قال: انتظرْ لتموتَ أكثر..قلت: لا أشياء أملكُها لتملكني".

حزنت بصدق لرحيل هذا الرائع ...
كان يحلم بالعودة لوطنه ... عاد محمود درويش إلى فلسطين لكنه لم يجدها
........
سأقول بحزن .... وداعاً أيها المبدع ... أيها العظيم
ستبقى في ذاكرة الكثيرين ممن أيقظت فيهم روح الوطنية

رحمه الله

بارك الله فيك أخي
محمود درويش شاعر رائع و متميز
و يستحق التقدير
و يستحق أن نحزن لأجله
تحياتي لك أخي
Mr.horaira

شاعر القضية محمود درويش هو من أروع الشعراء الذين حاوروا أرض القضية..هو الذي عشقت الأرض معه ,فهمت العزة معه و شعرت بمأساة شعب قد ذاق المرار من خلاله أشعاره التي حمل فيها هم الثكالى و التي من خلالها ضمدفيها جرحنا و حملنا فوق الجراح...

حين رحيله أتت الأحزان أقبلت و تربعت على ضفاف وجداني وحينها شعرت بحنين لصوته الرنان حين يشدو تلك القصائد التي عشقتها كعشق الوطن الحبيبة الأنثى لدرويش..

رحمك الله يا دويش و أسكنك الفردوس الأعلى و جنة النعيم

و تحيتي لك مداح القمر

و عذرا على الإطالة

فــلــســـNourـــــطين

الله يسعد ايامك يارب وبيسعدنى كلاماتك وبسعدنى على مرورك اختى الله يخليكى يارب ويخليكم كلكم منورينا بارك الله بكم