في ذكرى حرق المسجد الأقصى

ذكرى مؤلمة ..و الله

عندما حرق أعداء الإسلام المسجد الأقصى لم يستطيعوا هدمه ..لكن بعد أن رأوا جبن الأنظمة العربية و عدم التصدي لهم بالشكل المطلوب ها هم يحاولون الآن حرق اساساته و من ثم هدمه

فلا تزال عمليات تخريب المسجد الأقصى متتابعة في ظل انقسام فلسطيني بين فتح وحماس، والرابح الأكبر من هذه الفرقة هم الصهاينة والأمريكان وأعوانهم.

ولو أنهم في فلسطين توحدوا وتعاضدوا، وتكاتفوا، وأطفئوا نار الفتن المشتعلة، وتلاحموا صفًّا واحدًا، لكان الرابح هو الأقصى قبل كل شيء..وكانت الخسارة لليهود ومن سار في دربهم!.

و كما انه لو يتحد جميع المسلمون سوية ووضعوا كافة الخلافات خلفهم لما تمكن احد من التعرض
لديننا ..رسولنا الحبيب و معابدنا و خاصة مسرى نبينا

و نعم ماتت بنا النخوة.. قتلنا الخوف .. اخرسنا اليأس و تخاذلنا و استسلمنا امام اعداء الدين و لم نردعهم

ولكن كلي أمل ان يأتي يوم النصر لننصر ديننا .. ارضنا و اقصانا

و نسأل الله ان يثبت كل مسلم على دينه ...و ان يتم جمع شمل المسلمون

مشكور ابو هريرة

بارك الله فيك

تحياتي

Nour

هذا وبررت الصلطات الصهيونيه هذا العمل بأن اليهودي المجرم المدعو مايكل روهان

مختل عقلياً كما تعودنا منها عند كل مجزرة وجريمة لها مخرج قانوني

والمصيبة ان اليهود يحاربونك ايها المسلم عن عقيدة

وانت راقد في سباتك تنفر من كل من يذكرك بأمور دينك وبعقيدتك

لا تفكر بسوى الموضى وحمى الموضى والفنانين والفنانات

والمأكل والمشرب وبنت حلوة تخرج معي الى ذاك المكان

الف شكر لك ابو هريرة على هذا التذكير

تقبل مروري ولك ودي