بارك الله فيك أخي أبا هريرة و أسعد الله أوقاتك
كلام بليغ لم نتعود ملامسته بهذا الأسلوب
كلام سما بمعانيه حتى ناطح بصيرة كل عاقل و مجنون
سلمت أخي لمجيئك بهذه الهمسات التي صيغت .. لما فيها من فنون في محاربة الخائنين بسيوف أبجدية حادة
فقد أبدع الكاتب في نثر هذه السيمفونية الثائرة بكل شجون..و غرس في ثناياها عبرة مخطوطة لا يقدر على محوها الزمان
وفعلا عذرا فلسطين .. و عذرا للأنبياء الذين وطئت أقدامهم ارضك المقدسة
دمتم بخير