إن كان تابع أحمد متوهباً *** فأنا المقر بأنني وهابي

هلا مثلا انا ما وهابي شو بتكون صفتي بالدنيا وبالاخره ،
بكون مسلم ولا كافر

اختي chada معنى وهابي :
أطلق أعداء التوحيد على الموحد كلمة ( وهابي ) نسبةً إلى محمد بن عبد الوهاب ، ولو صدقوا لقالوا ( محمدي) نسبةً إلى اسمه ( محمد ) وشاء الله إن تكون ( وهابي ) نسبةً إلى ( الوهاب ) وهو أسم من أسماء الله الحسنى . فإذا كان الصوفي ينتسب إلى جماعة يلبسون الصوف ، فإن الوهابي ينتسب إلى الوهاب ، وهو الله الذي وهب له التوحيد ، ومكنه من الدعوة إليه .

ثم قال صاحب كتاب رسائل التوجيهات الإسلامية لإصلاح الفرد والمجتمع :

أعتاد الناس أن يطلقوا كلمة وهابي على كل من يخالف عاداتهم ومعتقداتهم وبدعهم ولو كانت هذه المعتقدات فاسدة يخالف القرآن الكريم ، والأحاديث الصحيحة ، لاسيما الدعوة إلى التوحيد : ودعاء الله وحده دون سواه : كنت أقراء على شيخ حديث ابن عباس في الأربعين النووية ، وهو قوله صلى الله عليه وسلم (إذا سالت فسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ) رواه الترمذي وقال حسن صحيح فأعجبني شرح النووي حين قال : ( ثم إن كانت الحاجة التي يسألها ، لم تجري العادة بجريانها على أيدي خلقه كطلب الهداية والعلم .. وشفاء المرض وحصول العافية سأل ربه ذلك ، وأما سؤال الخلق والاعتماد عليهم فمذموم ) فقلت للشيخ هذا الحديث وشرحه يفيد عدم جواز الإستعانه بغير الله فقال لي : بل يجوز !! قلت وما دليلك ؟ فغضب الشيخ وصاح قائلا: إن عمتي تقول يا شيخ سعد ( وهو مدفون في مسجده تستعين به ) فأقول لها يا عمتي وهل ينفعك الشيخ سعد ؟ فتقول : أدعوه فيتدخل على الله فيشفيني !! مع انه ميت ! قلت له : انك رجل علم قضيت عمرك في قراءة الكتب، ثم تأخذ عقيدتك من عمتك الجاهلة ! فقال لي عندك أفكار وهابية ، أنت تذهب إلى العمرة وتأتي بكتب وهابية !!!وكنت لا أعرف شيئا عن الوهابية إلا ما أسمعه من المشايخ : فيقولون عنهم : الوهابيون مخالفون للناس لا يؤمنون بالأولياء وكرماتهم ، ولا يحبون الرسول ،وغيرها من الاتهامات الكاذبة ! فقلت في نفسي إن كانت الوهابية تؤمن بالاستعانة بالله وحده ، وان الشافي هو الله وحده ، فيجب إن أتتعرف علها ، وسألت فإذا هم آهل السنة والجماعة الذين يهتدون بهدي السلف الصالح رضوان الله عليهم وأنما لفظة وهابية هي من باب التنابز بالألقاب وقد نهانا الله بقوله () وَلا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَاب)(الحجرات: من الآية11) وقديما اتهموا الإمام الشافعي بالرفض رد عليم قائلاً:
إن كان رفضاً حب آل محمد ----------- فليشهد الثقلان أنى رافضِ
ونحن نرد على من يتهمنا بالوهابية بقول أحد الشعراء :
إن كان تابع أحمد متوهبا ---------- فأنا المقر بأنني وهابي ;اعتدر علي اطالة

إن كان تابع أحمد متوهبا ---------- فأنا المقر بأنني وهابي

بصراحه الواحد مش عارف مين الصح الوهابيه ولا السلفيه ولا الصوفيه ولا حماس ولا الاحباش
هلا هدول كلن صح ، وكل واحد بتدخل معو او بتفكر تشوف معتقداتو بتلاقيه مختلف عن التاني لاجل هيك الناس ضايعه فيهم
فالاحسن ان يتوحدوا ويمشوا على طريق واحده وعدم تكفير بعضهم الاخر مما يسببون الى ضياع الناس وافضل شىء يعملوه جميعا هوي طريق السنه والقران ولا تحريف او تعديل بايا شىء

تحياتي