:#..+منتدى الشباب العربي+..#:
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةللتشخيصقوانين المنتدىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة عيد الحب ، واصله { وادلة تحريمه }

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نعيمه الحاج
المشرف العام
المشرف العام
نعيمه الحاج


تاريخ التسجيل : 16/08/2008
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 2211
  : قصة عيد الحب ، واصله { وادلة تحريمه } 15781610

قصة عيد الحب ، واصله { وادلة تحريمه } Empty
مُساهمةموضوع: قصة عيد الحب ، واصله { وادلة تحريمه }   قصة عيد الحب ، واصله { وادلة تحريمه } I_icon_minitimeالسبت فبراير 14, 2009 1:02 pm

قصة عيد الحب واصله


يعتبر عيد الحب (فالنتاين) من أعياد الرومان الوثنيين، إذ كانت الوثنية سائدة عند الرومان قبل ما يزيد على سبعة عشر قرنا. وهو تعبير في المفهوم الوثني الروماني عن الحب الإلهي. ولهذا العيد الوثني أساطير استمرت عند الرومان، وعند ورثتهم من النصارى.
جاء في الموسوعات عن هذا اليوم أن الرومان كانوا يحتفلون بعيد يدعى (لوبركيليا) في 15 فبراير من كل عام، وفيه عادات وطقوس وثنية؛ حيث كانوا يقدمون القرابين لآلهتهم المزعومة، كي تحمي مراعيهم من الذئاب، وكان هذا اليوم يوافق عندهم عطلة الربيع؛ حيث كان حسابهم للشهور يختلف عن الحساب الموجود حالياً، ولكن حدث ما غير هذا اليوم ليصبح عندهم 14 فبراير في روما في القرن الثالث الميلادي.
وفي تلك الآونة كان الدين النصراني في بداية نشأته، حينها كان يحكم الإمبراطورية الرومانية الإمبراطور كلايديس الثاني، الذي حرم الزواج على الجنود حتى لا يشغلهم عن خوض الحروب، لكن القديس (فالنتاين) تصدى لهذا الحكم، وكان يتم عقود الزواج سراً، ولكن سرعان ما افتضح أمره وحكم عليه بالإعدام، وفي سجنه وقع في حب ابنة السجان ، وكان هذا سراً حيث يحرم على القساوسة والرهبان في شريعة النصارى الزواج وتكوين العلاقات العاطفية، وإنما شفع له لدى النصارى ثباته على النصرانية حيث عرض عليه الإمبراطور أن يعفو عنه على أن يترك النصرانية ليعبد آلهة الرومان ويكون لديه من المقربين ويجعله صهراً له، إلا أن (فالنتاين) رفض هذا العرض وآثر النصرانية فنفذ فيه حكم الإعدام يوم 14 فبراير عام 270 ميلادي ليلة 15 فبراير عيد (لوبركيليا) ، ومن يومها أطلق عليه لقب "قديس".
وبعد سنين عندما انتشرت النصرانية في أوربا وأصبح لها السيادة تغيرت عطلة الربيع، وأصبح العيد في 14 فبراير اسمه عيد القديس (فالنتاين) إحياء لذكراه؛ لأنه فدى النصرانية بروحه وقام برعاية المحبين، وأصبح من طقوس ذلك اليوم تبادل الورود الحمراء وبطاقات بها صور (كيوبيد) الممثل بطفل له جناحان يحمل قوساً ونشاباً، وهو إله الحب لدى الرومان كانوا يعبدونه من دون الله!!وقد جاءت روايات مختلفة عن هذا اليوم وذاك الرجل، ولكنها كلها تدور حول هذه المعاني.
هذا هو ذلك اليوم الذي يحتفل به ويعظمه كثيرٌ من شباب المسلمين ونسائهم، وربما لا يدركون هذه الحقائق.

المرجع سلسلة العلامتين ابن باز والالباني

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

***********************

بيان أن حفلات أعياد المواليد من البدع

س: ما حكم حفلات أعياد الميلاد وما توجيهكم فيها ؟ السؤال الواحد والثلاثون من الشريط رقم 149 .
ج : حفلات أعياد الميلاد من البدع التي بينها أهل العلم ، وهي داخلة في قوله صلى الله عليه وسلم : أخرجه البخاري في كتاب الصلح ، باب إذا اصطلحوا على صلح جور برقم 2697 . من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ، متفق على صحته من حديث عائشة رضي الله عنها ، وقال أيضا عليه الصلاة والسلام : أخرجه مسلم في كتاب الأقضية ، باب نقض الأحكام الباطلة ورد محدثات الأمور ، برقم 1718 . من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ، خرجه الإمام مسلم في صحيحه ، أخرجه البخاري في كتاب النكاح ، باب الترغيب في النكاح ، برقم 5063 ، ومسلم في كتاب النكاح ، باب استحباب النكاح لمن تاقت نفسه إليه ، برقم 1401 . وقال عليه الصلاة والسلام في خطبة الجمعة : " أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة ، خرجه مسلم في صحيحه ، زاد النسائي بإسناد صحيح : النسائي صلاة العيدين (1578). وكل ضلالة في النار ، فالواجب على المسلمين ذكورا كانوا أو إناثا ، الحذر من البدع كلها ، والإسلام

(الجزء رقم : 3، الصفحة رقم: 90)

بحمد الله فيه الكفاية ، وهو كامل ، قال تعالى : سورة المائدة الآية 3 الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ، فقد أكمل الله لنا الدين بما شرع من الأوامر والعبادات ، وما نهى عنه من النواهي ، فليس الناس في حاجة إلى بدعة يبتدعها أحد ، لا احتفال بالميلاد ، ولا غيره ، فالاحتفالات بميلاد النبي صلى الله عليه وسلم ، أو بميلاد الصديق أو عمر أو عثمان ، أو علي ، أو الحسن ، أو الحسين ، أو فاطمة ، أو البدوي ، أو الشيخ عبد القادر الجيلاني ، أو فلان أو فلان كل ذلك لا أصل له ، كله منكر كله منهي عنه ، وكله داخل في قوله عليه الصلاة والسلام : وكل بدعة ضلالة ؛ فلا يجوز للمسلمين تعاطي هذه البدع ، ولو فعلها من فعلها من الناس ، فليس فعل الناس تشريعا للمسلمين ، وليس فعل الناس قدوة ، إلا إذا وافق الشرع ، فأفعال الناس وعوائدهم ، كلها تعرض على الميزان الشرعي : كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام ، فما وافقهما قبل وما خالفهما ترك ، كما قال سبحانه : سورة النساء الآية 59 فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ وفق الله الجميع ، وهدى الجميع صراطه المستقيم .


(الجزء رقم : 3، الصفحة رقم: 91)


المرجع : فتاوى نور على الدرب > المجلد الثالث > باب ما جاء في ذم البدعة > بيان أن حفلات أعياد المواليد من البدع


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

حكم إقامة أعياد الميلاد مجلة البحوث الإسلامية العدد الخامس عشر ، ص 285 .
سؤال : ما حكم إقامة أعياد الميلاد ؟

الجواب : الاحتفال بأعياد الميلاد لا أصل له في الشرع المطهر بل هو بدعة لقول النبي صلى الله عليه وسلم : صحيح البخاري الصلح (2697) ، صحيح مسلم الأقضية (1718) ، سنن أبو داود السنة (4606) ، سنن ابن ماجه المقدمة (14) ، مسند أحمد بن حنبل (6/256). من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد متفق على صحته .

وفي لفظ لمسلم وعلقه البخاري رحمه الله في صحيحه جازما به : صحيح مسلم الأقضية (1718) ، مسند أحمد بن حنبل (6/256). من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ومعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحتفل بمولده مدة حياته ولا أمر بذلك ، ولا علمه أصحابه وهكذا خلفاؤه الراشدون ، وجميع أصحابه لم يفعلوا ذلك وهم أعلم الناس بسنته وهم أحب الناس لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأحرصهم على اتباع ما جاء به فلو كان الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم مشروعا لبادروا إليه ، وهكذا العلماء في القرون المفضله لم يفعله أحد منهم ولم يأمر به .

فعلم بذلك أنه ليس من الشرع الذي بعث الله به محمدا صلى الله عليه وسلم ، ونحن نشهد الله سبحانه وجميع المسلمين أنه صلى الله عليه وسلم لو فعله أو أمر به أو فعله أصحابه رضي الله عنهم لبادرنا إليه ودعونا إليه . لأننا والحمد لله من أحرص الناس على اتباع سنته وتعظيم أمره ونهيه . ونسأل الله لنا ولجميع إخواننا المسلمين الثبات على الحق والعافية من كل ما يخالف شرع الله المطهر إنه جواد كريم .

المرجع :
مجموعة فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ ابن باز > المجلد الرابع > حكم إقامة أعياد الميلاد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الفتوى رقم ( 21203 )

س : يحتفل بعض الناس في اليوم الرابع عشر من شهر فبراير 14 \ 2 من كل سنة ميلادية بيوم الحب (فالنتين داي) (valentine day) ويتهادون الورود الحمراء ، ويلبسون اللون الأحمر ، ويهنئون بعضهم ، وتقوم بعض محلات الحلويات بصنع حلويات باللون الأحمر ، ويرسم عليها قلوب ، وتعمل بعض المحلات إعلانات على بضائعها التي تخص هذا اليوم . فما هو رأيكم :

أولا : الاحتفال بهذا اليوم ؟

ثانيا : الشراء من المحلات في هذا اليوم ؟


(الجزء رقم : 2، الصفحة رقم: 263)

ثالثا : بيع أصحاب المحلات (غير المحتفلة) لمن يحتفل ببعض ما يهدى في هذا اليوم ؟

وجزاكم الله خيرا .

ج : دلت الأدلة الصريحة من الكتاب والسنة ، وعلى ذلك أجمع سلف الأمة أن الأعياد في الإسلام اثنان فقط ، هما : عيد الفطر وعيد الأضحى ، وما عداهما من الأعياد ، سواء كانت متعلقة بشخص أو جماعة أو حدث أو أي معنى من المعاني فهي أعياد مبتدعة لا يجوز لأهل الإسلام فعلها ولا إقرارها ولا إظهار الفرح بها ولا الإعانة عليها بشيء ؛ لأن ذلك من تعدي حدود الله ، ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه ، وإذا انضاف إلى العيد المخترع كونه من أعياد الكفار فهذا إثم إلى إثم ؛ لأن في ذلك تشبها بهم ونوع موالاة لهم ، وقد نهى الله سبحانه المؤمنين عن التشبه بهم وعن موالاتهم في كتابه العزيز ، وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : سنن أبي داود اللباس (4031) ، مسند أحمد (2/50). من تشبه بقوم فهو منهم . وعيد الحب هو من جنس ما ذكر ؛ لأنه من الأعياد الوثنية النصرانية ، فلا يحل لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يفعله أو أن يقره أو أن يهنئ به ، بل الواجب تركه واجتنابه استجابة لله ولرسوله وبعدا عن أسباب سخط الله وعقوبته ، كما يحرم على المسلم الإعانة على هذا العيد أو غيره من الأعياد

(الجزء رقم : 2، الصفحة رقم: 264)

المحرمة بأي شيء من أكل أو شرب أو بيع أو شراء أو صناعة أو هدية أو مراسلة أو إعلان أو غير ذلك ؛ لأن ذلك كله من التعاون على الإثم والعدوان ومعصية الله ورسوله ، والله جل وعلا يقول : سورة المائدة الآية 2 وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ .

ويجب على المسلم الاعتصام بالكتاب والسنة في جميع أحواله لا سيما في أوقات الفتن وكثرة الفساد ، وعليه أن يكون فطنا حذرا من الوقوع في ضلالات المغضوب عليهم والضالين والفاسقين الذين لا يرجون لله وقارا ، ولا يرفعون بالإسلام رأسا ، وعلى المسلم أن يلجأ إلى الله تعالى بطلب هدايته والثبات عليها ، فإنه لا هادي إلا الله ولا مثبت إلا هو سبحانه .

وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .


اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

المرجع : فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء > المجموعة الثانية > المجلد الثاني (العقيدة) > الأعياد > الاحتفال بيوم الحب

انشره ولا توقفه بمنتدانا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مجاهد سلفي
شاب مثابر
شاب مثابر
مجاهد سلفي


تاريخ التسجيل : 09/10/2008
الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 1004
المكان : ساحات الوغى
  : قصة عيد الحب ، واصله { وادلة تحريمه } 15781610

قصة عيد الحب ، واصله { وادلة تحريمه } Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة عيد الحب ، واصله { وادلة تحريمه }   قصة عيد الحب ، واصله { وادلة تحريمه } I_icon_minitimeالسبت فبراير 14, 2009 1:25 pm

بارك الله فيكي أختي زينب الحاج...

موضوع جميل جدا...

جزاك الله الفردوس الأعلى...

مجاهد سلفي...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.al-faloja.info/vb
 
قصة عيد الحب ، واصله { وادلة تحريمه }
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
:#..+منتدى الشباب العربي+..#: :: :#"..+القسم الاسلامي+.."#: :: الاسلامي العام-
انتقل الى: