صور تجعل المشاعر تنقبض فتتفجر دفعة واحدة
مسببة بعد انفجارها الما كبيرا في الضمائر الحية
لما تحتويه معان مأخوذة من واقع مرير يعيشه أطفال فلسطين
و ما أصعبه من موقف قد مر به هذا الطفل الصغير
و هو يشاهد أمه التي لا غنى عنها تلتقط أنفاسها الأخيرة
فتموت بين ذراعيه
ان هذا المشهد و مشاهد أفضع منه ما زالت تتكرر منذ أكثر من ستين عاما
حيث يودع الطفل أمه و الأم طفلها ومشاهد أخرى يستحال ذكرها كلها لعددها
موضوع مثيرا للمشاعر
دمت في حفظ الله سوسو
و دمت متألقة
تحيتي