خبر عاجل :: مبارة كرة قدم بين تنظيم القاعدة و جيش الصليب...

بسم الله الرحمن الرحيم

أيها العاتب على المجاهدين مهلاً
فهم لا يضيعون أوقاتهم فى سفاسف الأمور
لا يهرولون وراء كرة مطاطية

أوَ ما سمعت بأبطال الكرة؟؟ بتلك المجاميع من الأسود النبلاء الذين غادروا بيوتهم صوب أرض النزال !
ألم يأتيك الخبر اليقين !
عن فريق تنظيم القاعدة لكرة القدم

المبارة : بين أسود تنظيم القاعدة و جنود الصليب
المكان : ساحات النزال ( أفغانستان- العراق - الصومال )
التوقيت : مبارة مفتوحة

أمير تنظيم القاعدة
الشيخ /أسامة بن لادن ( أبو عبد الله)

أمير جنود الصليب
كلب الروم بوش

و كأني بك أيها القاريء
منزويا خلف الشاشة متعجباً هل أبطال تنظيم القاعدة يلعبون كرة القدم !!
لا تسرح بعيداً ولا يذهبك خيالك إلى قصص ألف ليلة وليلة !
و أليس فى بلاد العجائب !
نعم أبطال تنظيم القاعدة يلعبون كرة القدم
لكن ليس على طريقة الكفار
على الطريقة الزرقاوية
يلعبون كرة القدم بطريقتهم الخاصة
بقطع جماجم الصليبين وأعداء الدين

ماذا تتوقع من رجال تركوا الفنادق ولجئوا إلى الخنادق

هل تتوقع أن يضيعوا جل أوقاتهم
كما تضيعها المنتخبات العربية

يقضون أوقاتهم فى الخنادق
وليس على شاشات الإعلام

يقضون أوقاتهم برصد الأعداء
ونصب الكمائن فى الأودية و الطرقات

لما لا نخالف الكفار ونلعب كرة القدم
كما يلعبها الأبطال !!

بث المباريات
يكون مسجل فى قسم البيانات

بعنوان
بيان جديد :: شاهد فلم تطاير همر أمريكي

حمل من هنا

إن المجاهدين لا يضيعون أوقاتهم
بل يلعبون كرة القدم على طريقتهم الخاصة
واضعين وسط أعينهم
حرمات انتهكت، و أعراض أبيحت
على نساء دون ذنب ترملت
و أطفال دون جرم يتمت
وعلى رضع ذبحت ودفنت تحت الركام أحياء
و على علماء بغير ذنب قُتلت
و كأني بالمشجعين ( أنصار الجهاد)
يهتفون و يهللون و يكبرون
من خلف شاشة الكمبيوتر

و كأني بك تقول : ليتنا نلعب كرة القدم على طريقة القاعدة
و ياليتنى أكون ضمن فريق تنظيم القاعدة
فى المعركة بين الحق و الباطل ..

ألم تعلم أن للصليبين في أوربا و أمريكا لهم طقوسا خاصة، و شعائر حاقدة!
أجل يا أخ التوحيد
فقد نازل أسود التوحيد و هم فى ساحات النزال فى أفغانستان و العراق أعتى قوة على وجه الأرض و مردغوا أنفها بالتراب و الكل يشهد لهم .
و حسبك بذكاء أسود الإسلام فقد أتوا بما لم تتخيله العقول، و لا خطر لهؤلاء الصليبين على قلوب !
أتوهم
بتفجير الطائرات
و القطارات
و بقطع الرقاب

فقد أتوهم بعمليات الذبح الذى أبطلت كيدهم و ردت خبثهم و مكرهم !!

و كأني بك تهمهم في صمت و تحذق بعينين ملتهبتين أضناهما الخور تستفسر في عن عمل المجاهدين لإبطال كيد الصليبين ؟!
ألم تعلم يا أخى أن الحرب خدعة؟ و من أعظم الخدع أن أضربك بسلاحك و في عقر دارك في الوقت و المكان الذي لا تتوقعه؟.
وهذا ما فعله المجاهدين فى 11-9-2001
حاربوا امريكا بسلاحها وكان الإنتصار

و فى العراق

فلقد قام الأسود بإحياء سنة أماتها الناس و هى سنة الذبح
يخوضون ساحات الوغى التي تطير فيها الرقاب !
و لعل أبطالنا حينها كانوا يتخيلون تلك الدماء، دماء الأبرياء التي تسفك في كل وقت و حين؛ على أرض فلسطين و العراق و كشمير و أفغانستان و غيرها من الأراضي المحتلة .

فترى أبطالنا و قد هاجت مهجهم و تدفق الشرر من أعينهم فإذا دخلوا ارض النزال رأيتهم بحق الرجال فلا يخرجون إلا و قد حازوا إحدى الحسنين إما النصر و إما الشهادة بإذن رب العالمين . و قد نبأت أنهم يكررون ذلك قبل كل نزال!!.

و كأني بك تهز رأسك و ترفع نظرك إلى عنان السماء و تقول: كأن لم يبق لنا مجال إلا و خضناه ! ، و لا مجالا خضناه إلا و أنتصرنا فيه!
فما أسعد المجاهدين أبطال فريق تنظيم القاعدة بلعب كرة القدم بجماجم الصليبين !
إنهم بحق أبطال و وهم يجوبون ساحات النزال فى الصومال و افغانستان والعراق لاعبين الكرة بجماجم الصليبين ، و أسعدنا ونحن نرى أطفالنا متفرجين مشجعين!

إنه النصر فى زمن قل فيه الإنتصارات
ألم تنظروا إلى تك الأقدام المتسابقة خلف روؤس و جماجم الصليبين الحقيرة ؟ الكل يتسابق لقطفها كما يتسابق الأسد إلى فريسته .
و كأني بك تقول في صمت: ألم ترو إلى ألئك الأبطال و هم يقذفون بالعبوات جماجم الصليبين فى السماء ! في الوقت الذي تقذف فيها الدبابات المسلمين فى غزة و بغداد، فما أسعدنا بك يا فريق تنظيم القاعدة لكرة القدم!

و النتيجة :: ستكون بإذن الله هزيمة الصليبين و سيباع الثلاثين منهم بفردة نعال واحد ، كما فعلنا ذالك زمن صلاح الدين بإذن الله.

ملاحظة :
أعذرونى فأنا لا أملك مثل أسلوب أخي الحبيب أبو دجانى الخراساني فى الكتابة ( ابتسامة )

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

منقول

بارك الله فيك أخي

اللهم انصر المجاهدين في كل مكان

يعطيك العافية موضوع رائع

sousou

بارك الله فيكي أختي sousou على مرورك الجميل...

اللهم انصر المجاهدين الصادقين و ثبتهم...

مجاهد سلفي...

ستكون بإذن الله هزيمة الصليبين و سيباع الثلاثين منهم بفردة نعال واحد ، كما فعلنا ذالك زمن صلاح الدين بإذن الله.