أكتب وصيتك الآن (مطلوب تفاعل كل الأعضاء )

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أخوتي بالله أحببت أن أطرح عليكم الموضوع التالي

و أتمنى المشاركة من الجميع لما يحمله من معاني و قيم , و ما يحمله من حب و إيمان بالله

على كل الموضوع كالتالي

كا عضو في المنتدى التالي و كل مشرف و كل من يمر و يقرأ الموضوع يعتبر نفسه ذاهب للجهاد في سبيل الله

و ليعتبر نفسه ذاهب في عملية استشهادية أو عملية فدائية لا يهم

انما المطلوب أن يكتب كل عضو وصيته كمجاهد في سبيل الله

و أن يكتبها و هو بيقين بها , أي أن تكون خارجة من أعماق قلبه و من أروع الأحاسيس التي يشعر بها المجاهد في

سبيل الله

و على أمل أن أرى تفاعلا مع الموضوع و أن يأخذ بشكل جدي

و تقبلوا خالص تحياتي أخوتي بالله

و لكم كل التقدير و المحبة

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أخوكم بالله : أبو هريرة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

قال الله تعالى بمحكم تنزيله : ( وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم و لا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين ).

أخوتي بالله , أخواتي بالله , أنا شاب مسلم فلسطيني من الشتات , و قد وهبت لله ما أعطاني و أكرمني به , قد وهبته نعما كبيرة أنعمها علي , وهبتها بتضحية كاملة في سبيل الله , لله و الاسلام روحي , للقرآن روحي , للرسول روحي , و أخيرا للقدس روحي ..

عذرا أخوتي فالدموع ما شفت يوما , و ما أعادت يوما , و ما لاقتني بكم بعد اليوم , فالقاء يحلوا بالجنان , فبكم الخير و البركة , و أنا سابق لكم و أنتم من بعدي المنشدين لنغم الرصاص و العبوات المعزة و المجلة للمسلمين و الاسلام ...

رسائلي كثرت لأن فراقي اقترب و قصر , و لكن ما بي حال و حيلة الا أن ألقي ببعضها في صفحة صغيرة ترسم أملا قد رمه الإيمان بقلبي اليوم لعل الله ينصني أو يتقبلني من الشهداء ...

أما الرسالة الأولى التي أحببت توجيهها الى أمي الغالية , أمي الحنونة التي طالما أشعلت بي حب الفداء لله , فشكرا لك أماه و عذرا على الرحيل فالفداء ينادي , الاسلام ينادي , القدس ينادي , ولا سبيل الا بالجهاد و الاستشهادو أو النصر , فقبلاتي لمثوى قدميك الكريمتين الحبيبتين على قلبي , كنت أحلم أن أتمرغ بوجهي بثرى قدميك التي طالما حملتني , و أتلذذ بحنانك و لو لمرات أخيرة و لكن الحنين للسلاح بات يأسرني .

و الثانية الى الأخوة و الصحب و الرفاق و كل من عرفت , أقول لكم مهلا أخوتي و صحبي , مهلا و صبرا فأنا ما مت و لم أمت اليوم , انما أنا برحمة ربي , أحيا بدنيا لا يعلمها الى الله , و أتشوق الى الكرة و الكرة و الكرة لكي ألاقي المزيد من النعيم و الخير , فعليكم أخوتي بالسير الى ما سرت , و عليكم بالتوجه الى الله فهذا السبيل الى الجنان و اللقاء بعد طول الغياب ..

و الرسالة الثالثة الى القدس الحبيب , فيا قدسنا طالما تألمت و نحن نبكيك و نشكوا و ندعوا , و ها قد حان الوقت لأن نفي بالوعد أقصانا , و ها قد أتى الوقت لنرفع الراية الكريمة حبيبنا , و أنت من أحبت طيلة سنيني , و أنت من بكيت بحنيني , و أنت من حلمت بك حبيبا عزيزا , فلا يهمك الأسر الذي مضى فأنا لك اليوم بالناصر أو الشهيد , و دمائي في أرضك تسيل و ما أحلاها من لحظات , اجتمع الشمل بيني و بينك و بين الشهادة يا أقصانا , ما أروعها من لحظات ...

أما الرسالة الأخيرة للصهاينة , فأقول لكم مهلكم يا أوغاد , طالما قتلتم , و طالما تغطرستم , و طالما تنمردتم على شعبنا الحبيب الضعيف , فها نحن نأتيكم أفواجا لنزلزل أقدامكم بأجسادنا , و ها هي دماؤنا تسيل في أرضنا و تطيب لنا من اسالة , و المهم أننا أرقنا دماءكم بعدما قتلتم ما قتلتم من المسلمين , و ان شاء الله أنا بداية , و أخوتي للطريق سائرين , فلله نهب الأرواح و لكن خسئت عيونكم أن تغمض أو تنام يوما , و عهدا و وعدا و بالله العلي العظيم أقسم يآتي بيوم لأرعد و أقصف بكم ما أستطيع من موت و خوف و رعب , و لنا الجنة و لكم النار ... أهلا بكم بمرمى رصاصي ...

هذه كلماتي الأخيرة بعدما أنهيت كل شيء و لله الحمد على كل شيء
فعذرا ثم عذرا على اطالتي و لكن أخذتني وهلة من التشوق للجنان , و أحببت أن أطرح عليكم جزأ من هذه اللحظات التي أعيش , فها أنا أودعكم مخلصا لله النية , فلا أحتاج منكم أخوتي الا الدعاء على أمل الجنان و اللقاء بكم شهداء أو صالحين ..

أخوكم المجاهد في سبيل الله : أبو هريرة

هذا ما استوحيته في عقلي لو أنني حصلت على شرف الفداء لله

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ابو هريرة اعجبني الموضوع جداً وسأكتب وصيتي ان شاء الله

لي عودة

لك جزيل الشكر

بسم الله الرحمن الرحيم

"والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وأن الله لمع المحسنين"

صدق الله العظيم

عائلتي الكريمة , إخوتي بالله أعذروني فقد أقدمت على ما لم تكونوا تتوقعون

قد رميت بأطواق الخجل و الخوف و التردد و الإستسلام بعيدا عني..

قد شلوا الأعداء فيَّ الأنوثة ..

قد قتلوا في أطفال أرضي الطفولة ..

و هدموا في شبابها الأمل و أهانوا الرجولة ..

أمي !

قد جفت مشاعري و انهرست أحاسيسي

ماتت آمالي و انتحرت أحلامي

أمي !

سئمت أمام إسترخاء شاشات التلفاز في الوصف و الشرح و عرض الصور المتدفقة دون توقف

سئمت من صمت الحكام العرب و تواطئهم

أمي !

إن دموعي تكثر يوما بعد يوم

دمعة على صرخة إستنجاد

كأس من الدموع على طفل مرتعد

إبريق من الدموع على شوق أم الشهيد

وادي دموع على المحرومين من زيارة أرض المقدس

نهر من الدموع فوق بحر من الدماء

وينبوع دموع للصمت و الإنحناء

أمي !

أرجوك سامحيني

تذكريني و ابتسمي

لربما لن يكون لنا لقاء في الحياة

لكن ستلتقي أرواحنا في جنان الخلد بإذن الله

أبي !

أعلم مدى محبتك لي

و أعلم ما هي الآمال التي علقتها علي

أبي !

لا أنسى عطفك و حنانك

و تفضيليك لي

لكن.. أنت الآخر سامحني و لا تحزن علي

أتذكر حين كنت تقول لي دوما

" لا شئ جميل إلا و يحتاج لمبادرة وتعب "

و الشئ الجميل بالنسبة لي الآن أن أكون فداء للأقصى و لديننا الحنيف

أبي !

ما ماتت آمالك بي بل عاشت

إني أهب روحي رخيصة في سبيل الله سبحانه و تعالى

ثأرا لديننا الحنيف الذي ربطوه مع الإرهاب

و ثأرا لإستهزائهم برسولنا الحبيب

ثأرا لحرمات مساجدنا التي أنتهكت

و ثأرا للأقصى المحزون

و القدس الأسيرة

و إستهتارهم بأرواحنا

إني ما نسيت لدقيقة قدما الطفلة المبتورة

فصورتها ما زالت تتربع في ذاكرتي

, الطفل الصغير الذي أحرقه الفوسفور الأبيض

قد أحرق قلبي و أشعل نيران الثورة داخلي

وذاك الطفل الذي شوهه العدوان

ينادي أمه لتقبل ألمه ليشفى فلا يجدها..قد مزق أصمة فؤادي

و ذاك و ذاك و ذاك .. و لانهاية للأوجاع و الآلام و الحرقة

لست خائفة من الموت و لا مرتعدة منه

فأنا ذاهبة للقاء المولى و سأكون بخير برحمته تعالى

حاربوا الكفروالكفار ولا تخضعوا لهم

جربوا هذا الشعور ..أحبوا الله و قوموا بأداء الفرائض أنصروا رسول الله و صونوا كتاب الله وعندها ستذوقون طعم الحياة والنصر و لن تهابوا الموت و لا وحشة القبر

ضحوا لأجل الإسلام فلن تكون هناك قوة قادرة على ردعكم فالله معكم و ناصركم بإذنه تعالى

ومهما نثروا أشلائنا على قطعة التراب فإنها كالبذور

تزرعها الأجيال القادمة و ترويها بمحبة الله

فتنبت أشلاؤنا من جديد محملة بالعديد من الثمرات

و تذكروا

بأني لست الأولى و لست الأخيرة

و أخيرا.. أحبتي لا أريد من إسمي أن يرفرف في أرجاء الوطن

إنما أريد من رايات الإسلام و السلام أن تحلق عاليا في فضاء الوطن...

و سيروا على درب الحبيب المصطفى

و أذكروا صحابة نبينا الذين ضحوا من أجل وصول رسالة لا اله الا الله فستنهاركل الصعاب أمامكم

و حاولوا أن تضحوا أنتم من أجل بقاء هذه الرسالة في أرواح المسلمين لتكون سلاحهم الذي لا بديل له لمواجهة الطغاة

و كل عام و قربنا لله في إزدياد

و كل و قربنا لتحرير القدس يزداد

و إلى اللقاء في جنان الخلد

موضوع جميل و راق لي قرأت و لي عودة بوصية

أخوكم بالله أبو خالد

و ننتظر زينب بوصيتها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

موضوع رائع و بإذن الله لي عودة....

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بسم الله الرحمن الرحيم,

قال تعالى:" إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم
بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون
وعدًا عليه حقًا في التوراة والإنجيل والقرآن
ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به
وذلك هو الفوز العظيم"

{أوادعكم بدمعات العيوني أودعكم و أنتم لي عيوني}

أما بعد أخوتي و أخواتي....

بعد كل هذه المجازر و الجرائم اللتي حدثت في بلاد المسلمين و منها:العراق-فلسطين-الصومال-أفغانستان-الشيشان-كشمير و غيرها من بلاد المسلمين....

فقد حان الوقت لكي ننصر أخواننا المستضعفين في كل مكان و نجاهد و نقاتل لكي تعود هذه الأمة الى عزها و مجدها....

فعذرا أمي و عذرا أبي و عذرا أخوتي فأنا لم أعود أستحمل السكوت عن الحق و القعود عن الجهاد فأنا ماضي الى الجهاد لكي أجاهد في سبيل الله فأقتل ثم أقتل,وستكنون أول من أشفع له يوم القيامة بإذن الله....

فيا أخوتى الدين امضوا على درب الجهاد....

فأنا اشتقت الى شيخي و حبيبي الشيخ أسامة بن لادن حفظه الله و رعاه و اشتقت الى جنوده الموحدين,اللهم اجعلني من جنوده البواسل,ولقد اشتقت الى الحور العين....
(حور العين تناديني فدعيني أمه دعيني)

و في الختام أهدي سلامي الى الشيخ البطل قاهر الأمريكان الشيخ أسامة بن لادن حفظه الله و رعاه....

فيا أخوتي المجاهدين سيروا على درب الجهاد فعين الله ترعاكم....

اللهم اجعل دولة الكفر تسقط على أيدينا و اجعل دولة الإسلام تبنى على أشلائنا....

اللهم تقبلني من الشــــــهداء الموحدين....

والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته....

أخوكم مجاهد سلفي....

وصيتي رح تكون :

استوصيكم بالله
" إذا انا استشهدت لا تذكرونى ... ولكن إما ان تلحقوا بى .. او تعيشوا حياة كريمة "تعيشوا أحرار"
وجهوا المدافع تجاه العدو الصهيونى ....رجعوا ارضكم
لا تعترفوا بالعدو الصهيونى
اتقوا الله فى كلامى
وصونوا الوصية وحرروا كامل الاراضى العربية ..

ووصيتي التانية :
ان اموت شهيدة في سبيل الله ..
و ان ادفن في فلسطين و صورتي تغلق على جدا الاقصى ..

بارك الله فيك اخي على هالموضوع الرائع ..